((ماذا نريد من الحكومة العراقية القادمة؟؟ ))
((ماذا نريد من الحكومة العراقية القادمة؟؟ )) تحت هذا العنوان انطلقت الندوة الحوارية الموسعة التي عقدها مركز تمكين للمشاركة والمساواة في 8 أيلول 2018 وعلى قاعه البيت الشامي اشترك في إدارة الندوة كل من ( فلاح نوري, علياء الشويلي ) تم في المحو الأول منها استعراض اهم ما يميز المشهد السياسي الراهن والمتمثل بالصراعات المتكررة بين القوى والكتل السياسية المتنفذة حول السلطة والثروة والنفوذ, وكذلك الحراك الاجتماعي الذي عم اغلب المحافظات وتداعيات هذا الحراك, كما جرى التأكيد على الازمة التي يمر بها البلد والشعب هي ازمة بنيوية عميقة شملت الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية, وهي تعبير عن ازمة نظام الحكم الذي اسهُ المحاصصة الطائفية- القومية اكثر من ان تكون ازمة حكومة, ومن اثار هذه الازمة البطالة والفقر وضعف الخدمات..... الخ. وفي المحور الثاني افرز نقاش الطاولات عن جملة من المطالب التي على الحكومة القادمة ومن منطلق المحصلة العليا للبلاد واستقلالية القرار من التأثيرات الإقليمية والدولية، ان تعالجها تفاديا للمخاطر التي تهدد استقرار البلد وتعمق محنة الشعب. وقد اتفق الحضور على ان تخرج الندوة بتوصيات التي هي خلاصة النقاش والحوار، وتوجيهها الى الجهات المعنية (مكتب مجلس النواب العراقي في ذي قار/ الحكومة المحلية/ مجلس محافظة ذي قار/ نواب ذي قار) . وقد حضر الندوة السيد نائب محافظ ذي قار/ ممثلو بعض النقابات والاتحادات/ ممثلو بعض الأحزاب السياسية/ أكاديميين / اعلاميين/ ممثلو منظمات مجتمع مدني/ حقوقيين/ نشطاء/ سيدات مجتمع/ أعضاء الملتقى الديمقراطي لتمكين نساء الأحزاب في ذي قار/ ممثل عن مفوضية الانتخابات/ ممثل عن مفوضية حقوق الانسان/ مهتمون)
((ماذا
نريد من الحكومة العراقية القادمة؟؟ ))
تحت هذا العنوان انطلقت الندوة الحوارية الموسعة التي عقدها مركز تمكين
للمشاركة والمساواة في 8 أيلول 2018 وعلى قاعه البيت الشامي اشترك في إدارة الندوة
كل من ( فلاح نوري, علياء الشويلي ) تم في المحو الأول منها استعراض اهم ما يميز
المشهد السياسي الراهن والمتمثل بالصراعات المتكررة بين القوى والكتل السياسية
المتنفذة حول السلطة والثروة والنفوذ, وكذلك الحراك الاجتماعي الذي عم اغلب
المحافظات وتداعيات هذا الحراك, كما جرى التأكيد على الازمة التي يمر بها البلد
والشعب هي ازمة بنيوية عميقة شملت الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية
والثقافية, وهي تعبير عن ازمة نظام الحكم الذي اسهُ المحاصصة الطائفية- القومية
اكثر من ان تكون ازمة حكومة, ومن اثار هذه الازمة البطالة والفقر وضعف
الخدمات..... الخ.
وفي المحور الثاني افرز نقاش الطاولات عن جملة من المطالب التي على الحكومة
القادمة ومن منطلق المحصلة العليا للبلاد واستقلالية القرار من التأثيرات
الإقليمية والدولية، ان تعالجها تفاديا للمخاطر التي تهدد استقرار البلد وتعمق
محنة الشعب. وقد اتفق الحضور على ان تخرج الندوة بتوصيات التي هي خلاصة النقاش والحوار،
وتوجيهها الى الجهات المعنية (مكتب مجلس النواب العراقي في ذي قار/ الحكومة
المحلية/ مجلس محافظة ذي قار/ نواب ذي قار) .
وقد حضر الندوة السيد نائب محافظ ذي قار/ ممثلو بعض النقابات والاتحادات/
ممثلو بعض الأحزاب السياسية/ أكاديميين / اعلاميين/ ممثلو منظمات مجتمع مدني/
حقوقيين/ نشطاء/ سيدات مجتمع/ أعضاء الملتقى الديمقراطي لتمكين نساء الأحزاب في ذي
قار/ ممثل عن مفوضية الانتخابات/ ممثل عن مفوضية حقوق الانسان/ مهتمون)